ريكارد .. احد مثلث الرعب الهولندي الميلاني .. و صانع الابداع الكتلوني الجديد ]
عندما ذهب تين كات انكشف الغطاء الذي كان يظلل اخطاء ريكارد التكتيكيه وخروجه سبب اعطال كبيره جداً في فريق برشلونة ومن ريكارد حيث لم يستطع كيف يعمل تكتيك مناسب للفريق الكتلوني واستمر على تكتيك 4 - 3 - 3 منذما آتى لـ برشلونة , " ريكارد " بعد رحيل تين كات اصبح لاحول له ولاقوة افلاس بالتكتيك لايستطيع لم يستطيع ان يضبط الفريق بشكل مثالي كيف تجعل بعض الاعبين امثال روني و ماركيز ان يسرحون في الحانات من دون حسيب ولا رقيب ولا عقوبه تنفذ ابداً برشلونة اصبح فريق مهزوز بـ ريكارد الذي لا يعرف ماذا يفعل بـ نجوم الكتلان بالفعل لاتحسّ بأهمية الشي إلى اذا رحل عنك وتين كات لم نعرف مدى اهميته الى حينما رحل عنا انحاس الفريق بشكل رهييب وتتدهور بشكل لا يصدق وضاعت هيبته بين الانديه المتواضع في الليجا في الموسم الماضي كدنا ان نحقق الليجا ولكن بتخاذل ريكارد الذي يعتمد على بروز لاعب مميز في اي مباراة ولا يعتمد على جميع لاعبينه هذا الذي ادى لـ السقوط الرهيب للكتلان لقاء ريكارد امام السير سيكون صعب وصعب جداً وبكل تأكيد جميع الجماهير الكتلونيه تذع امانيه على لاعبينها وممنيه النفس على بروز بعض الاعبين لكي يعملوا شيئاً في المباراة لأن الجميع يعرف ملياً بأن ريكارد لن يستطيع ان يعمل شيئاً امام السير بل بكل تأكيد سينتظر بروز لاعب مميز بـ اللقاء من حسن حظ ريكارد ان جميع لاعبي برشلونة سوف يعودون في لقاء المانيو ومنهم الاعب الحاسم " ميسي " إلا غياب روني بسبب الإصابه و غياب بوجول بسبب الإيقاف تكتيك ريكارد سيكون 4 - 3 - 3 كما تعودناهـ منه ولكن توزيع الاعبين هو الذي نحتار فيه ريكارد توظيفاته لـ الاعبين سيئه ايضاً هو بـ الاصل مدرب مبتدئ كيف يمسك شارة فريق كبير مثل برشلونة .
[ فيرغسون .. عندما تعجز الاسطر عن الوفاء له و تعجز الكلمات عن وصفه ]
في بداية كتابتي عن السير اليكس فيرغسون احب ان اوجه اعتذاري للجماهير المانشستراوية لاني مهما سأكتب لن اوفي السير حقه ، فيرغسون ولد في الواحد و الثلاثين من شهر ديسمبر من عام 1941 ، كان دخوله لعالم كرة القدم عبر اللعب اولاص لكنه لم يحقق تلك الانجازات التي حققها كمدرب ، اتجه فيرغسون الى التدريب و درب نادي إيست سترينلغشاير في بداياته و لم يحقق نحاحاً لانه نادي ضعيف لكن كان هناك تصريحاً لاحد اللاعبين ذكر فيه انه لم يخاف من احد مثل ما يخشى فيرغسون لانه فر اسلوبه على الاعبين ، انتقل الى نادي سانت ميرين و دربه و لكن وقع خلاف بينه و بين ادارة النادي و طرد من النادي ، نادي ابردين كان محطة فيرغسون الرائعة و بدايته في نشر سحره التدريبي ، استطاع قيادته الى لقب الدوري الاسكوتلندي و الفوز بكأس اسكوتلندا ، لكن في موسم 1983 كانت الفترة الافضل للسير و استطاع قيادة ابردين الى هزيمة بايرن ميونخ و التغلب على ريال مدريد ايضاً في في نهائي كأس الكؤوس الاوروبية ، ثم درب مانشستر يونايتد و استطاع خلال اكثر من عشرين سنة تحقيق ارقام و بطولات جعلته احد عظماء التدريب من خلال تحقيق ثمان بطولات دوري انجليزي و كأس انجلترا خمس مرات ، و كأس الدوري الانجليزي مرتين ، الدرع الخيرية 5 مرات ، دوري ابطال اوروبا مره واحده ، دوري ابطال اوروبا مره واحده ، كأس الكؤوس الاوربية مره واحدة ، و كأس العالم للاندية مره واحدة ، كأس السوبر الاوروبي مره واحدة ، و يطمح السير الآن الى تحقيق دوري ابطال اوروبا للمره الثانية ، و يتميز السير بصرامته و فرض اسلوبه على الاعبين مما جعل لاعبين يغادرون النادي مثل نستلروي و بيكهام و ستام
للغير رأيهم وانا احترمهم وان كتبوا فسألتزم الصمت وانصت الى ما يكتبون